موضة أحذية خريف 2020.. فلورى وفلات ومن العصر الفيكتورى.. ألبوم صور

الآن بعد أن قضينا حوالي نصف العام في حالة العزل المنزلي والتباعد الاجتماعي، وارتداء القناع، تغير الأمر قليلًا. لقد بدأنا في التفكير في ما يجلب لنا السعادة، وإذا كنتِ من الشخصيات المتعطشة للموضة، فمن المؤكد أن معرفة آخر صيحات موضة أحذية خريف 2020 قد تجلب لك السعادة، تلك التي نشرها موقع " whowhatwear". تحرص الفتيات طوال الوقت على متابعة ما يطرأ على ساحة الموضة كل موسم لتبدأ في ترتيب خزانة ملابسها وشراء ما يعجبها لمواكبة الموضة، لكن هذا العام، كان الوضع العالمي مختلفًا وكذلك خزانة ملابس الفتيات، ويبدو أن الأمر أثر كثيرًا على موضة أحذية خريف 2020. ازداد الاتجاه بشكل كبير لاختيار الملابس العملية سهلة الحركة مؤخرًا، وكذلك فيما يتعلق بالأحذية، حيث ظهر الاتجاه للتخلي عن تلك ذات الكعب العالي، والتركيز على المسطحة القريبة من الأرض التي تضمن راحة القدمين، وقد زينت مدرجات خريف وشتاء 2020. ظهرت صيحة الحذاء الأكثر عملية وتنوعًا كواحدة من أكثر الأساليب شعبية على منصات عروض الأزياء، وستمنحك هذه النعال المنخفضة "الفلات" الإثارة في اتجاه جديد بينما توفر أيضًا إضافة عملية جديدة لإطلالتك، وتنوعت بين الأحذية التي تشبه ما يتم ارتدائها في رياضة الفروسية حيث الرقبة المرتفعة "البوت"، وبين الأساليب المستوحاة من العصر الفيكتوري، كما ظهر اتجاهًا جديدًا للأحذية المنقوشة بنقشة الورود "فلوري" وهي تبدو جديدة بعض الشيء، وكذلك ظهرت تلك المصنوعة بشكل يشبه جلد الثعبان. تنوعت أيضًا أحذية 2020 بين البوت ذو الرقبة المرتفعة التي تصل في كثير من الأحيان إلى أعلى الركبة، وبين الهاف بوت الذي يصل ارتفاعه إلى منتصف الكاحل أو حتى أقل، لتتمكن الفتيات من التنويع بين إطلالاتهن طوال الوقت.




















































الاكثر مشاهده

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

;