الحيوانات البرية أبطال حقيقية لأفلام السينما العالمية.. ألبوم صور

تشهد صناعة السينما العالمية طفرة هائلة فى تصوير المناظر الطبيعية والحيوانات البرية المشاركة فى صناعة الفيلم وعلى مدار الثلاثين عامًا الماضية، أنتج Dereck وBeverly Joubert أكثر من 25 فيلمًا عن الحياة البرية، وحصدوا جوائز وتكريمات لأفلامهم الوثائقية المتعلقة بالحفظ حول الحيوانات الأفريقية، وأحدث أفلام القطط الكبيرة "عين النمر" "الاسد الاخير" ولعبة الأسود، إضافة على فيلم روح الفيل وبسبب الصيد الجائر يتم صناعة فيلم حول ظاهرة الصيد والقنص والقضاء على الحيوانات فى البرية، حيث مقرر العرض الأول 14 أكتوبر القادم على الفيلم هو نظرة حميمة على حياة العمالقة المهددة بالانقراض. حيث إننا نفقد 30000 فيل كل عام أى خمس أفيال فى الساعة وقال ديريك جوبيرت فى مقابلة فى مهرجان جاكسون هول للحياة البرية، حيث تم عرض الفيلم كجزء من قمة حماية الفيل للاستجابة الحماسية "لقد شعرنا بحفاوة بالغة وكانت هناك دموع فى الحضور. حضر صناع الأفلام فى بوتسواناوهو يصور الأفلام أثناء تسجيل الصوت والتقاط الصور الثابتة جميع إصدارات المهرجان التى تقام كل سنتين والتى فازت بالعديد من الجوائز، بما فى ذلك جائزة الإنجاز مدى الحياة فى عام 2013. "لقد أصبحت نقطة تقاطع لمناقشة الحفظ الجادة وكذلك كيف يمكن للمخرجين أن يحدثوا فرقًا أنه مكان التقاء للأفراد ذوى الأفكار المتشابهة والمحادثة الهامة قبل عامين، تعثر Jouberts على جماجم اثنين من الأفيال الثور مع أنيابهم سليمة، مما يعنى أنهم لم يقتلوا ولكن ماتوا لأسباب طبيعية. مفتونًا بسر موتهم، قضى المخرجون العامين التاليين فى ملاحقة الأفيال فى المنطقة لمحاولة إعادة بناء حياة الدواجن الميتة. جزء من الرحلة شمل رحلة لمدة شهرين ونصف الشهر على نهر فى محمية سيليندا فى بوتسوانا، موطن أكثر من 7000 من الأفيال (أكثر من ثلث سكان العالم من البرية)، مما سمح لهم بتصوير سلوك الفيل عن قرب. صناع السينما مع الفيل الإفريقى تصوير قطيع الفيلة لبؤة وقطيع من الجاموس الوحشى أسد يطارد قطيع الجاموس البرى انثى الفهد تحمى مولودها نظرة الأم للصراع داخل الغابة ملك الغابة قفزة الأسد