العميد محمد سمير وإيمان أبو طالب فى حوار "شهر العسل"

- الزوجان فى حديث متبادل..العميد محمد سمير:"أنا بحبك وبعشقك جداً..إنتى أعظم ست قابلتها فى الوجود"..والإعلامية إيمان أبو طالب ترد:"وانت أغلى حاجة حصلتلى فى حياتى..وكفايه إني راضية ومرتاحة إنى فى حضن راجل عظيم" - إيمان أبو طالب: محمد خطفنى من أول نظرة..و "أول مرة شفته فيها..قلت لنفسى "هو فيه كده بجد"..و"اللى يعرفني لا يمكن يصدق أبداً إنى ممكن أخطف راجل"..وبعض الذين هاجمونا يعانون من الشيزوفرينيا - العميد محمد سمير: إيمان أبو طالب هدية ربنا ليا..و "مش عاوز حاجة تانية بعد نعمة إيمان"..وسأدعمها بكل ما أوتيت من قوة ونصيحة..و"هكون ليها سند وضهر" - السيارة التى أشاعوا أننى أهديتها لزوجتى مملوكة لأحد الأصدقاء "وركبناها 20 دقيقة فقط"..والفيلا التي نشروا صورها هى مبنى فندق موجود فى مكان عقد القران - المقصودون من مقال "الرعاع" هم اللجان الإلكترونية وليس شعب مصر..وأقول للغاضبين : "اقرأوا المقال تانى بدقة"..وأقول لمنتقدى "الفوتوسيشن": "هل مفروض أظهر مكشَّر يوم زواجى علشان أبقى منضبط" - أطالب بوضع معايير أخلاقية لدخول مواقع التواصل الاجتماعى.."محدش يدخل إلا إذا كان واثقا من تسلحه بالأخلاق" - الشهيد إبراهيم الرفاعى قدوتي فى العمل العسكرى..والفريق محمود حجازى قدوتى فى الحياة..وتعلمت من السيسى نظافة اليد..وأتمنى تكفيني بأفرول الجيش المصرى - قائدى فى الجيش ذهب لتعزية أم شهيد..قالتله: "أخو الشهيد لسه فاضله سنة على سن التجنيد.. خده معاك و جندوه بدرى سنة عن معاده علشان ما تبقوش ناقصين واحد" تعلمت أن لأى قصة وجهين على الأقل، ولأن دور الصحافة الجادة هو البحث عن الوجه الغائب، وأنه كلما كان البحث عن الوجه الآخر شاقاً كلما تجلت قيمة الصحافة عند إيجاده، خاصة حينما يرتبط ذلك الوجه الغائب بشخص اتخذ قراره بالصمت أمام أحاديث طويلة ومتضاربة لطرف آخر يضم آلاف الأشخاص، فتكون الحقيقة المؤكدة حينئذ أنه باختراق حاجز الصمت، سنكون أمام مشهد جديد تماماً فى ضوء معلومات تُكمل الصورة. ولأن السوشيال ميديا لم تنشغل بشىء خلال الأسبوعين الماضيين قدر ما اهتمت بزواج المتحدث العسكرى السابق العميد محمد سمير من الإعلامية إيمان أبو طالب، إضافة إلى ما صاحب ذلك من حالة جدل واسعة، فكان البحث وراء الزوجين ضرورياً أمام كم هائل من التساؤلات، لكن العميد سمير وزوجته قررا الصمت التام، إلى أن كتب المتحدث العسكرى السابق مقاله "الرعاع"، والذى صاحبه موجة جدل جديدة، ليصبح البحث وراء الوجه الغائب لهذه القصة أكثر أهمية. وسط حالة الصمت التام، تمكن "انفراد" من الوصول بعد نقاش دام طويلاً بين الأخذ والرد، الآن نحن فى الحديقة التى شهدت ذكريات أيام الحب الأولى للعروسين، سرنا مع "سمير" وزوجته، استرجعا معاً أحاديث الماضى، هنا تقف إيمان لتهامس محمد عن الوردة التى قدمتها له في ساعة صفا، وهناك يُذكِّر العميد سمير زوجته بألوان الرياضة التى مارساها بطول تراك الملعب، واستقر ثلاثتنا على ذلك المقعد الذى قررا أن يأخذا أمامه أول صورة "سيلفى" تبحث إيمان عنها الآن فى هاتفها الشخصى.


















































الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;