إخوان وخونة.. فيديو الحلقة الخامسة.. عاصم عبد الماجد "القاتل يعظ"

عاصم عبد الماجد، عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية، وأحد أبرز المحرضين على العنف من الخارج، فهو مواليد 1958 بمحافظة المنيا وأحد مؤسسى الجناح العسكرى للجماعة الإسلامية والمتحدث باسمها، كما أنها المتهم رقم 9 فى قضية اغتيال السادات ومدبر ومنفذ الهجوم على مديرية الأمن فى أسيوط فى أكتوبر عام 1981 ، وقتل 118 من جنود الشرطة ومواطنين مدنيين كانوا بجوار وقت الحادث. قبض على عاصم عبد الماجد بعد إصابته بثلاث رصاصات وصدر ضده حكم بالأشغال الشاقة المؤبدة فى عام 1984 ، وفى فترى سجنه ادعى تعذيبه فى حين أنه تزوج وأنجب 6 أبناء نتيجة تمتعه بالخلوة الشرعية . ادعى عاصم عبد الماجد تأييده لمبادرة وقف العنف فخرج من السجن عام 2006 مدهعيا التوبة من اعتناق فكر التطرف والعنف ، وبمجرد وصوف الإخوان للسلطة أعلن أنه غير ملتزم بمبادرة وقفالعنف وأن قتل السادات كان قرارا صحيحا، وبعد ثورة 30 يونيو حرض على هدم الدولة وشارك فى اعتصام رابعة المسلح ، ثم اختفى قبل فض اعتصام رابعة بساعات ودبر لمجزرة كرداسة التى قتل فيها ضابط بقسم الشرطة . هرب عاصم عبد الماجد إلى ليبيا ومنها سافر إلى قطر وصدر ضده حكم بالسجن المشدد 15 عاما ، ثم صدر ضده حكمان بالإعدام فى قضية مسجد الاستقامة وقضية اعتصام رابعة المسلح ، وحكمت محكمة جنايات القارة بإدراجه على قوائم الإرهاب مع 164 إرهابيا. وفى 2019 هاجمته الهاربة آيات عرابى بعد أن صرح بأن رجب طيب أردوغان غير المسؤول عن البقاء فى تركيا ، كما أنه هاجم الجراح العالمى مجدى يعقوب ووصفه بالملعون فهاجمه المصريين بلا هوادة دفاعا عن جراح القلوب .



الاكثر مشاهده

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

الشيخ العيسى: يمكن للقيادات الدينية أن تكون مؤثرة وفاعلة فى قضيةٍ ذات جذورٍ دينية

رابطة العالم الإسلامي تُدشِّن برنامج مكافحة العمى في باكستان

;