إكرامى الشحات: الأهلى لا يتأثر برحيل لاعب حتى لو كان ميسى

قال حارس مرمى الأهلى الأسبق الكابتن إكرامى والملقب بوحش إفريقيا، إن كل الأرقام التى يتحدث عنها السوشيال ميديا غير مضبوطة، ولا أعرف الأرقام الصحيحة ولا أعلم كم عرض الأهلى أو ما عرضه بيراميدز، وكنت أعرف أن هناك عروضا خارجية معروضة على رمضان من تركيا، ولا أحد يعلم. وأضاف، خلال لقائه مع إيمان الحصرى ببرنامج مساء دى إم سى: لن يؤثر رحيل رمضان أو غيره على الأهلى حتى لو ميسى، الاحتراف بدأ في مصر سنة 90 ومن أدخل الاحتراف الكابتن الجوهرى، وانتقال لاعب من الأهلى إلى نادٍ آخر كان صعبا ولكن الأهلى كان يأتي بلاعبين، وأى لاعب يلعب في الأهلى هذا شرف كبير وفانلة الأهلى لها رونق كبير ولم يكن هناك احتراف أو أموال.

وقال حارس مرمى الأهلى الأسبق الكابتن إكرامى الشحات والملقب بوحش إفريقيا، إن موضوع رمضان صبحى يخص 3 أشخاص شريف ابنى وأنا وابنتى، وأنا سأتحدث فيما يخصنى، وأنا ليس لي في السوشيال ميديا.

وأضاف، خلال لقائه بالبرنامج: السوشيال ميديا هي التي تحرك رؤساء أندية بل ورؤساء دول ومن الذى يكتب على السوشيال ميديا عبارة عن أطفال صغار ولجان إلكترونية، أنا بقالى كتير جدا حوالى 50 سنة في النادى الأهلى وعمرى ما عملت مشكلة أنا أو أولادى الاثنين وأتعرض لهجوم شديد جدا وأنا ليس لى ذنب.

وأكمل: لم أتدخل في احتراف رمضان صبحى أو في إعارته ولم يأخذ أحد رأيى ولا في الإعارة الثانية وليس لى علاقة بكل هذه المواضيع، وعلشان أنا أتهاجم أو شريف.. إيه علاقة شريف، وكل ما يقال في السوشيال أو الإعلام ليس مضبوطا.

وتابع: حسب ما قرأت وسمعت رمضان صبحى أبلغ النادى بالرحيل وهم في الساحل منذ فترة، ولم أتواصل معهم والموضوع شائك جدا والعائلة تهاجم هجوما شرسا من أولاد صغار وأهلهم لم يعرفوا يربوهم ولا يعلمون من هو إكرامى لأهاجم بهذا الشكل.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;