عمرو أديب: ما يحدث اليوم فى باريس بشأن ليبيا تحدثت عنه مصر قبل عام

أشاد الإعلامي عمرو أديب، بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي في مؤتمر باريس من أجل ليبيا، متابعا: "عايز أفكركم بحاجة إحنا من سنة كمصر كان الوضع إيه؟ من سنة بس كنا بنتكلم في ايه؟ النهاردة يصل العالم إلى النتيجة التي كانت مصر تتحدث عنها قبل سنة من الآن".

وأضاف عمرو أديب، في برنامج "الحكاية": "زي النهاردة من سنة كنا بنقول إيه؟ فاكرين الخط الأحمر؟ النهارده العالم كله مجتمع علشان يصل لخروج القوات الأجنبية من ليبيا، وبالنسبة لمصر خروج القوات الأجنبية من ليبيا موضوع أساسي حافظا على الأمن القومي المصرى، ونحن نتحدث عن 1500 كم حدود في الاتحاد الغربي، ماينفعش يبقى فيه مرتزقة".

وأكمل: "نحن لا نتحدث عن شيء غريب، أي دولة لا يجب أن يكون بها قوات أجنبية".

كان الرئيس عبد الفتاح السيسي شارك، اليوم الجمعة، فى مؤتمر باريس الدولى حول ليبيا، وأكد فى كلمته أن استعادة الاستقرار الدائم، وتحقيق السلم الاجتماعي، والحفاظ على الهوية والنسيج الوطني في ليبيا، له متطلبات لا يمكن تجاوزها، تتمثل في إتمام المصالحة الوطنية الشاملة بين جميع أبناء الشعب الليبي، وإيلاء الاهتمام للتوزيع العادل للثروات لتحقيق التنمية الشاملة في سائر أقاليم ليبيا دون استثناء، وصولاً إلى دفع عجلة الاقتصاد وضمان الاستفادة المثلي من موارد ليبيا تلبيةً لآمال أبناء شعبها. ودعا القادة المشاركون فى المؤتمر بحسبالبيان الختامىتنفيذ عملية سياسية يحققها الليبيون ويقودونها بأنفسهم بمساندة الأمم المتحدة ومن شأنها أن تفضى إلى تسوية سياسية للأزمة الليبية، فيما أبدت تركيا تحفّظها على وضع القوات الأجنبية. وجدد المؤتمر تأكيده على الاحترام الكامل لسيادةليبياواستقلالها ووحدة أراضيها، ووحدتها الوطنية، مؤكدا: "نرفض جميع التدخلات الأجنبية في الشؤون الليبية."



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;