محمد غنيم: أفضل مدرسين لازم يكونوا ابتدائى واللى حاصل مؤهلات متوسطة ومتطوعين

قال الدكتور محمد غنيم: "أفضل مدرسين لازم يروحوا الابتدائى واللى حاصل مش كده مؤهلات متوسطة ده غير موضوع التطوع ده كلام ما ينفعش عندنا مشكلة لابد من اقتحامها". وأضاف غنيم، خلال لقائه بالإعلامية لميس الحديدى ببرنامج كلمة أخيرة: "العدد الأمثل فى الفصل لا يزيد عن 30 عشان المدرس يعرف أساميهم ويبقى فى تواصل، المدرسة مهمة جدا والأطفال بيكتسبوا صفات اجتماعية ده غير المدرسة المفروض توفر نشاطات، ومن أهداف التعليم اكتشاف المواهب مبكرا ولابد أن تكون هناك نشاطات عشان اعرفهم". وتابع: "لا يوجد شك أن التراكمى يخفف العبء النفسى على الطالب ولكن بوجود تعليم جيد فى المدارس، محدش يقدر يقول إن الدروس غير قانونية ولكن السناتر والدروس قانونية وقائمة بشدة واكتساح وتغلق عشان حاجات تانية مثلا الضرائب، التعليم مؤهل للحصول على وظيفة خصوصا إذا كان جيد". واستطرد غنيم: "الوضع فى مصر حاليا به تفاوت طبقى شديد، الغلابة بيروح المدرسة ما بيلاقيش تعليم يروح يسوق توك توك، الطبقة المتوسطة بتصرف عشان ترتقى فى السلم الاجتماعى أما الطبقة العليا ما يهمهاش حاجة". وتابع: "عندنا مجتمع متباين والهوية الوطنية اختلت، ولابد أن تلتزم المدارس الخاصة بمنهج يحافظ على الهوية الوطنية من سنة أولى، الهيكل الأساسى للمنهج التعليم الذى يؤكد الهوية الوطنية وعدم التمييز، أما التعليم الفنى فهو العمود الفقرى للصناعة فى اليابان أو المانيا وأصابه ما أصاب الآخر بسبب الإهمال رغم أن كان فى مشاريع زى مبارك كول ولكن نامت. وطالب بان يكون للتعليم الفنى وزارة خاصة حتى لا تتوه مع مشاكل التعليم الأساسى وهو مهم بأنواعه وكلما زودنا الاهتمام به كلما قل على التعليم الجامعى وده واضح جدا فى أوروبا وعشان كده بياخدوا دكاترة ومدرسين من عندنا".



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;