حبيبة واصف حصلت على لقب "الأسطورة الحية" بالاتحاد الدولى لعلوم التغذية

قالت الدكتورة حبيبة حسن واصف الفائزة بجائزة ولقب الأسطورة الحية للاتحاد الدولي لعلوم التغذية ورئيس اللجنة الوطنية لعلوم التغذية بأكاديمية البحث العلمى، إنّ الأكاديمية رشحتها منذ عام، بالإضافة إلى جمعية التغذية الأفريقية التي تعتبر أحد أمنائها، كما أن الإعلان يحدث في فترة انعقاد المؤتمر الدولي للأغذية في طوكيو من 6 إلى 11 ديسمبر. وأضافت حسن خلال مداخلة عبر تطبيق "زووم"، ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلامية بسنت الحسيني: "فوجئت باختياري، وجالي على واتساب صورة من الشاشة اللي طلع عليها اسمي لأن محدش كان عارف إني هبقى واحدة من التسعة الذين اختاروهم للفوز بالجائزة". وتابعت الفائزة بجائزة ولقب الأسطورة الحية للاتحاد الدولي لعلوم التغذية: "لقب الأسطورة الحية يحصل عليه من تزيد أعمارهم عن 80 سنة ومازالوا يزاولون المهنة والتخصص، والاتحاد الدولي لعلوم التغذية يعقد مؤتمرا كل سنتين، حيث يختار عدة عدة جوائز منها الأسطورة الحية بالإضافة إلى زمالة أو منح بحثية أو يخصص جائزة للعطاء في التغذية". وأوضحت رئيس اللجنة الوطنية لعلوم التغذية بأكاديمية البحث العلمي: "من يتم اختياره للفوز بالجائزة يجب أن يكون عمل في مجال التغذية على الصعيدين الوطني والإقليمي والدولي، وقضيت لمدة 20 سنة في منظمة الصحة العالمية، وبالنسبة للعطاء الإقليمي فقد عملت مع الجامعة العربية والاتحاد الأوروبي وأعمل خبيرة لدى الاتحاد الأفريقي، ومنذ تخرجي فإن لديّ عطاء للتغذية في مصر، ولذلك فقد اكتملت الشروط لديّ". وأشارت، إلى أنّها كانت مقربة من والدها وأشقائها الثلاث الذين يعملون أطباء، ولكنها كانت الوحيدة بين أشقائها التي ترغب في التخصص في التغذية: "والدي رسم لي حياتي ومنحني تدريبا خاصا نظرة شاملة لعلم التغذية".



الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;