والله أعلم!!

حدثنى يوم الاثنين الماضى صحفى من مجلة روزاليوسف العريقة ليسألنى عن رأيى فيما يتعلق بمصرية جزيرتى تيران وصنافير ضمن موضوع أعده عن تباين الآراء بين الفنانين والإعلاميين والشخصيات العامة بعد حكم الطعن بمصريتهما فكان ردى عليه: الله أعلم، فكل مصادرى سماعية، أى مصادر ليست موثقة، ولا يمكن أبداً الاعتماد عليها فى موضوع خطير كهذا الموضوع، وأنا كنت قد كتبت تدوينة منذ أشهر عبر موقع التواصل الاجتماعى تويتر أن الجزيرتين سعوديتان تابعتان إلى تبوك وأن مصريتهما كانت لأسباب سياسية تتعلق بالمرحلة، وأنا فى رأيى هذا كنت قد لجأت بسؤالى إلى شخص على قدر كبير للغاية، لا داعى لذكر اسمه الآن، وهو شخصيا أكد لى هذه المعلومة، وفقاً لمصادره التى من تفوق الجميع، الآن وبعد مرور الوقت وتداول المسألة فى المحاكم وإصدار الأحكام والطعن عليها وصدور أحكام أخرى تؤكد مصرية الجزيرتين لا أملك سوى أن أقول الله أعلم، ولننتظر رد مجلس النواب والأحكام القضائية النهائية، قبل أن «نفتى ونلت ونعجن ونزايد» ونصنع أبطالا بدون أى وجه حق، انتهى.



الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;