ماسبيرو لا يريد هذه النهاية

كنا نتباهى بالريادة الإعلامية حين كان لدينا هدف واضح وننفق أموالا أقل، ذهبت الريادة وبقيت لنا أطلال المرحوم ماسبيرو بخسائره وديونه وميراثه الثقيل من الموظفين وعادته السيئة فى الاعتماد على موازنة تتظاهر بالتقشف، لا نعرف فى الحقيقة إذا ما كان أحد المسؤولين خاض تجربة البقاء ثلاث دقائق أمام إحدى القنوات الأرضية أم لا، لكن معظمهم يفضل السهر أمام القنوات الخاصة ثم يذهب للبرلمان صباحا ليدافع عن ضرورة الحفاظ على تليفزيون الدولة، مايفعله المواطنون الآن أنهم يرون مستوى هذه القنوات ويتحسرون على ضرائبهم التى تذهب سدى فى محتوى إعلامى يعود لعصور ما قبل اكتشاف النار، فإن لم يكن لديكم نية لإصلاح ماسبيرو فاختاروا له ميتة رحيمة.



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;